يؤكّد رائد الأعمال مُهاب أيوب أنّ النمو الشخصي يبدأ من القبول، فما نظنّه نهايةً قد يكون في الحقيقة بدايةً جديدة، متى اخترنا أن نتأمّل، ونعيد الضبط، ونتقدّم بخطى واثقة. ومن خلال تحدّيات الحياة، تعلّم مُهاب أن يستثمر وقته بحكمة، وأن يحتضن الفرح والحزن معًا، ليعيد تعريف النجاح... لا بوصفه ثروةً أو شهرة، بل سلامًا داخليًا وحياةً ذات مغزى.