عن عبد المُقيت
في سن الثامنة فقط، شعر عبد المقيت بالألم عندما علم بالضرر الذي يسبّبهُ البلاستيك لكوكب الأرض، فعزم على إحداث فرقٍ وبدأ بتحويل الصحف القديمة إلى أكياس ورقيّة، ممّا جعله يُلقَّب بـ "فتى الأكياس الورقيّة في الإمارات".
تعرّفوا على عبد المقيت ورحلته التي تُظهر كيف يمكن لحبِّ طفل واحدٍ للأرض أن يُلهِم حركةً عالميّة.
كلُّ شيءٍ على هذه الأرض يمكن إعادةُ تدويرِه، إلّا الزّمن
اكتشف المزيد من القصص!
شاركنا
قصتك
المُلهِمة
ندعوك لمشاركة قصة نجاحك مع العالم ومصدر إلهامك.